موسم البحر انطلق باكراً… و"لا دخوليّة" حتّى أواخر أيّار ..اخبار محلية

كتبت جيسيكا حبشي في موقع mtv:

حماسةُ اللّبنانيّين لبدء موسم الصيف كبيرة جدّاً، بالرّغم من أنّ درجات الحرارة لا تزال ضُمن المعدّلات الربيعيّة، ولكنَّ عدداً لا بأس به من المجمّعات التجاريّة أعلن فتح أبوابه باكراً… فما هي التوقّعات للصّيف؟ وماذا عن الأسعار؟

يقول الأمين العام لاتحادات النقابات السياحيّة في لبنان جان بيروتي: "كنّا نأمل أن نُعوّض في الفترة الماضية الخسائر التي منينا بها في القطاع السياحي، إلا أنّ تطوّر الأوضاع بين إيران وإسرائيل والضّربة التي حصلت أدّيا الى إلغاء الكثير من الحجوزات"، مُتطرّقاً، في مقابلة مع موقع mtv، الى "السياحة الداخليّة التي لا تتوقّف، ولكن لا يُمكن أن يعوَّل عليها بشكلٍ كبيرٍ لإنقاذ الموسم السياحي ولتحقيق مبلغ الـ6 مليارات الذي وصلنا إليه خلال الصيف الماضي، لأن الاتّكال الأساسي هو على المُغتربين والسيّاح الذين يتردّدون بالقدوم الى لبنان بسبب الأوضاع، وها هو القطاع الفندقي الخاسر الأكبر، وقد حقّق نسبة إشغال 15 في المئة في أفضل الأحوال خلال هذا العام".

أمّا عن وضع المجمَّعات السياحيّة البحريّة، فيُشير بيروتي الى أنّ "الكثير من المجمّعات ستفتح أبوابها باكراً، وهناك مؤسّسات عدّة تستقبل المواطنين في مسابحها من دون أي "دخوليّة" حتى أواخر شهر أيّار، وكثرٌ يستفيدون من هذا الأمر"، مُردفاً: "أمّا الأسعار في المسابح فتكون مشابهة للسنة الماضية".

صيفُ لبنان بدأ باكراً، ولكنّ الآمال مُعلَّقة على شجاعة المُغتربين للعودة الى لبنان وعلى شوقهم الى وطنهم لأنّ مشهد الصيف والفرح لن يكتمل من دونهم!

مشاهدة موسم البحر انطلق باكرا و لا دخولي ة حت ى أواخر أي ار

في الموقع ايضا :

• وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق نحو 70 صاورخاً على منطقة جنوب هضبة الجولان واعتراض لعدد من الصواريخ
• محفوض في ذكرى 6 أيار: قافلة شهداء تركوا لنا إرثًا في مدرسة الحرية
• "وصمة عار كبيرة"… ملكة الأردن: استمرار حرب غزة يفقد أميركا مصداقيتها

كانت هذه تفاصيل موسم البحر انطلق باكراً… و"لا دخوليّة" حتّى أواخر أيّار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على ليبانون نيوز أونلاين وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.